التسجيل في فرص موسم الفراولة في إسبانيا وكندا

🍓 العمل في مزارع الفراولة بإسبانيا

أعلنت السلطات الإسبانية عن إطلاق التسجيل في عقود الفراولة 2025 لفائدة العاملات والعاملين من خارج الاتحاد الأوروبي، خاصة من المغرب وتونس ومصر، ضمن برنامج موسمي تشرف عليه الحكومة الإسبانية بالتعاون مع شركات فلاحية خاصة.

📋 شروط المشاركة:

السن بين 25 و45 سنة.
التمتع بصحة جيدة وقدرة على العمل في ظروف الحقل.
الأفضلية للنساء ذوات الخبرة السابقة في الزراعة.
الالتزام بالعودة إلى بلد الأصل بعد انتهاء العقد.

💰 المزايا المقدمة:

راتب يومي من 40 إلى 55 يورو حسب الخبرة.
السكن مجاني ومجهز بالكامل.
تغطية التأمين الصحي والاجتماعي.
عقد موسمي قانوني وتأشيرة عمل إسبانية.

📆 مدة العمل:

من فبراير إلى يونيو 2025، مع إمكانية تجديد العقد للموسم الموالي.

🍇 فرص العمل الفلاحي الموسمي في كندا

في المقابل، أعلنت الحكومة الكندية ضمن برنامج العمال الزراعيين الموسميين (SAWP) عن استقبال طلبات جديدة من العمال الراغبين في العمل بمزارع الفراولة والتوت والعنب والطماطم في عدة مقاطعات مثل أونتاريو وكيبك ومانيتوبا.

📋 شروط التقديم في كندا:

العمر من 22 إلى 50 سنة.
أن يكون المتقدم من دولة شريكة في البرنامج.
سجل خالٍ من السوابق العدلية.
القدرة على العمل لساعات طويلة في بيئة زراعية.

💰 المزايا المتاحة:

راتب شهري بين 2500 و3200 دولار كندي.
عقد عمل قانوني قابل للتجديد.
تأمين صحي وتأمين على الحوادث المهنية.
السكن مجاني ومجهز بالكامل.
تذاكر سفر ذهابًا وإيابًا على نفقة الجهة المشغلة.

📆 مدة العقود:

تتراوح بين 4 و8 أشهر حسب الموسم الزراعي ونوع المحصول.

🧾 الوثائق المطلوبة للتسجيل

جواز سفر ساري المفعول.
صورة شخصية حديثة بخلفية بيضاء.
شهادة طبية تؤكد اللياقة البدنية للعمل.
سيرة ذاتية محدثة (CV).
شهادة خبرة أو عمل في المجال الزراعي إن توفرت.

📩 خطوات التسجيل

الدخول إلى البوابة الرسمية الخاصة بعقود العمل.
ملء استمارة التقديم بالمعلومات الصحيحة.
رفع جميع الوثائق المطلوبة بصيغة PDF.
انتظار رسالة التأكيد أو موعد المقابلة.

🇪🇸🇨🇦 التقديم الرسمي من هنا

🌍 لماذا تعتبر هذه الفرص مثالية؟

لأنها تتيح السفر القانوني، وتوفر دخلًا محترمًا مع إقامة مريحة وتأمين صحي، إلى جانب فرصة اكتساب خبرة ميدانية يمكن أن تساعد في الحصول على عقود دائمة مستقبلاً. كما أن الدولتين تقدمان برامج رسمية مضمونة تحت إشراف حكومي، مما يجعلها فرصًا آمنة ومضمونة.